زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
حدث في مثل هذا اليوم 16 ديسمبر عام 1947
الكاتـب : -
ا المداومة على سورة البقرة لا تغيرك أنت فقط بل تغير حتى من حولك
الكاتـب : -
طالما نيّة الانسان نظيفة رأي أي حدا فيه حر .. 🌾🩷
الكاتـب : -
علاج_وجـ.ـع #الركبة
الكاتـب : -
المسح في الإسلام
الكاتـب : -
القضا فى الإسلام
الكاتـب : -
ثمرة التأخُّر
الكاتـب : -
أفتوا قتيلًا
الكاتـب : -
سبب ينهي العلا.قة مهما كانت قوية🥺💔
الكاتـب : -
مع أو ضد
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > الأقــســـام الــعـــامــة > رحيق الإسلام
 
 

رحيق الإسلام على مذهب أهل السنه والجماعه

إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-27-2017
سراج منير غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 473
 تاريخ التسجيل : Jan 2017
 فترة الأقامة : 3266 يوم
 أخر زيارة : 05-15-2021 (05:55 PM)
 المشاركات : 622 [ + ]
 التقييم : 22
 معدل التقييم : سراج منير is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ





الايمان




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



الأصل الثاني

مسمى الإيمان عند أهل السنة والجماعة


من أُصول عقيدة السَّلف الصالح ، أَهل السنة والجماعة :
أَنَ الإِيمان عندهم : تصديق بالجنانِ ، وقول باللسانِ ، وعملٌ بالجوارح والأَركانِ ، يزيدُ بالطاعةِ ، وينقصُ بالمعصيةِ .


والإيمان :


لغة التصديق وإظهار الخضوع والإقرار ، وشرعا : جميع الطاعات الباطنة والظاهرة ؛ فالباطنة كأعمال القلب وهو تصديق القلب ، والظاهرة هي أفعال البدن من الواجبات والمندوبات


، وملخصه :


هو ما وقر في القلب وصدقه العمل ، وبَدَت ثمراتهُ واضحة في امتثال أوامر الله والابتعاد عن نواهيه ؛ فإذا تجرد العلم عن العمل ؛ فلا فائدة فيه ، ولو كان العلم المجرد في العمل ينفعُ أحدا لنفع إِبليس ؛ فقد كان يعرف أَن الله واحد لا شريك له ، وأَن مصيره لا شك إِليه ؛ لكن حين صدر إِليه الأمر من الله تعالى : أَن اسجد لآدم ، أبى واستكبر وكان من الكافرين ، ولم يشفع له علمه بالوحدانية ؛ ذلك أَن العلم المجرد عن العمل لا وزن له عند رب العالمين ، وهكذا كان فهم السلف . والإيمان لم يأت في القرآن مجردا عن العمل ؛ بل عطف عليه العمل الصالح في كثير من الآيات .



والإِيمان :


قولٌ وعمل :
* قولُ القلبِ واللسانِ . * وعملُ القلبِ واللسانِ والجوارح .

* فقول القلبِ

: اعتقادهُ ، وتصديقهُ ، وإقراره ، وإيقانه .
* وقولُ اللسانِ

: إقرارهُ العمل ؛ أَي النطق بالشهادتين ، والعمل بمقتضياتها .
* وعملُ القلبِ

: نيَّتهُ ، وتسليمهُ ، وإخلاصهُ ، وإذعانهُ ، وحُبُّه وإرادته للأعمال الصالحة .
وعملُ اللسان والجوارح

: فعلُ المأمورات ، وتركُ المنهيات .


(ولا إيمان إِلا بالعملِ ، ولا قول ولا عمل إِلا بنيَّة ، ولا قول ولا عمل ولا نيهَ إِلَّا بموافقة السنة)



وقد أَطلق الله تعالى صفة المؤمنين حقا في القرآن للذين آمنوا ، وعملوا بما آمنوا به من أُصول الدِّين وفروعه ، وظاهره وباطنه وظهرت آثار هذا الإِيمان في عقائدهم ، وأَقوالهم ، وأَعمالهم الظاهرة والباطنة ،


قال الله تبارك وتعالى :

{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }{ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }{ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }


وقد قرن الله- عز وجل- الإِيمان مع العمل في كثير من الآيات في القرآن الكريم ، فقال تعالى :
{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا } .


وقال :

{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا }


. وقال :

{ وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } (4) .


وقال :

{ وَالْعَصْرِ }{ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ }{ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ }


وقال النَّبِي صلى الله عليه وعلى آله وسلم :


« قل آمنت بالله ؛ ثم استقم » (مسلم) وقال :

« الإِيمانُ بِضْع وسَبْعونَ شُعْبَة ؛ فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ : لاَ إِلَهَ إِلا اللهُ ، وَأَدْناهَا إمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ ، وَالحَيَاءُ شعبة مِنَ الإِيمانِ » (البخاري )


فالعلم والعمل متلازمان لا ينفك أَحدهما عن الآخر ، والعمل صورة العلم وجوهره .


هل الايمان ثابت ام يزيد وينقص؟


قد وردت أَدلة كثيرة من الآيات والأحاديث على أَنَّ الإِيمان درجات وشعب ، يزيد وينقص ، وأَنَّ أهله يتفاضلون فيه قال الله تعالى :

{ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا }

وقال :

{ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا } .

وقال :

{ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ } .

وقال :

{ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ } .


وقال النبِيُ صلى الله عليه وعلى آله وسلم :


« مَنْ أَحَبَّ للّهِ ، وَأبْغَضَ للّه فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإِيمان » (الصحيحة)


وقال : « مَنْ رَأى مِنْكُمْ منْكَرا فَلْيُغَيِّرهُ بِيَدِه ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبلِسَانِهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِه ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمان » (مسلم)



وهكذا تَعلَم الصَّحابة وفَهِمُوا - رضوان الله تعالى عليهم- من رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أَن الإٍيمان اعتقاد ، وقول ، وعمل ، يزيد بالطاعة ، وينقص بالمعصية .


قال أَمير المؤمنين عليّ بن أَبي طالب رضي الله عنه


: (الصَّبْرُ مِن الإِيمان بِمَنْزِلَة الرَأْسِ مِن الجَسَد ، مَنْ لا صَبْرَ لَهُ لا إِيمانَ لَه) (بأسانيد صحيحة)


وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :

(اللَهُمّ زِدْنا إِيمانا ، ويَقينا ، وفِقْها)


وكانَ عبدُ الله بن عباس ، وأَبو هريرة ، وأَبو الدرداء - رضي الله عنهم- يقولون :

(الإِيمانُ يَزيدُ ويَنْقُص)


وقال وكيعُ بن الجرَّاح رحمه الله تعالى :


(أَهْلُ السُّنَة يقولون : الإِيمانُ قولٌ وعمل)
وقال إِمام أَهل السُّنَّة أَحمد بن حنبل رحمه الله تعالى :

(الإِيمانُ يَزيدُ وَيَنْقُص ؛ فَزِيادَتُهُ بالعَمَلِ ، ونُقْصَانُهُ بِتَرْكِ العَمَل)


وقال الحسن البصري رحمه الله تعالى

: ( لَيْسَ الإِيمانُ بالتَحلي وَلا بالتَمَنّي ، وَلَكِنْ مَا وَقَرَ في القُلوب وَصدقَتْهُ الأَعْمالُ) (1)
وقال الإِمام الشافعي رحمه الله تعالى

: (الإِيمانُ قولٌ وعمل ، يزيدُ وينقص ، يزيدُ بالطاعة وينقص بالمعصية ، ثم تلا :


{ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا }



وقال الحافظ أَبو عمر بن عبد البر ، في " التمهيد " :


(أَجْمَعَ أَهْلُ الِفقهِ وَالحَديثِ عَلَى أَن الإِيمانَ قَولٌ وَعَمَل ، وَلا عَمَلَ إِلا بنية ، والإِيمانُ عِنْدَهُمْ يَزيدُ بالطاعَة ، ويَنْقُص بالمعْصيَة ، وَالطَاعَاتُ كلها عِنْدَهُمْ إِيمان)
وعلى هذا كان جميع الصحابة والتابعين ومَن تبعهم بإِحسان من المحدِّثين والفقهاء وأَئمة الدِّين ومَن تبعهم ، ولم يخالفهم أَحد من السَّلف والخلف ؛ إِلا الذين مالوا عن الحقِ في هذا الجانب .


وماذا يقول اهل السنة فيمن اخرج العمل عن الايمان ؟


1-وأَهلُ السنَّة يقولون :

من أَخرج العمل عن الإِيمان فهو مرجئ مبتدع ضال .

2- ومن يُقِر بالشهادتين بلسانه ويعتقد وحدانية الله بقلبه ، ولكن قصر في أَداء بعض أَركان الإِسلام بجوارحه لم يكتمل إيمانه ،

3- ومن لم يُقر بالشهادتين أَصلا لا يثبتُ له اسم الإِيمان ولا الإِسلام .


وماذا عن الاستثناء فى الايمان ؟


1-وأَهل السُّنَّة والجماعة :
يَرون الاستثناء في الإِيمان ، أَي القول

" أَنا مؤمن إِن شاء الله "


ولا يجزمون لأنفسهم بالإِيمان ، وذلك من شدة خوفهم من الله ، وإثباتهم للقدر ، ونفيهم لتزكيةِ النَّفس ؛ لأَن الإِيمان المطلق يشمل فعل جميع الطاعات ، وترك جميع المنهيات ، ويمنعون الاستثناء إِذا كان على وجه الشك في الإيمان .

وهل من ذلك من دليل ؟


والأَدلة على ذلك كثيرة في الكتاب والسنة وآثار السلف ، وأَقوال العلماء ، قال الله تعالى :

{ وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا }{ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ }
وقال :

{ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى }


وكان النَّبِي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول حين يدخل المقبرة :


« السلاَمُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الديارِ مِنَ المُؤْمِنينَ وَالمُسْلِمين وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لاَحِقُون ، أَسْأَلُ اللهَ لَنَا وَلَكُمُ العافِية » (مسلم)


وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :

(مَنْ شَهدَ عَلَى نَفْسِه أَنهُ مُؤمن ؛ فَلْيَشْهَد أَنَّهُ في الجَنةِ)


وكان التابعين :

(يَسْتَثْنُونَ في الإِيمانِ ، ويَعيبُونَ عَلَى مَنْ لا يَسْتَثْنِي)



2-وسُئلَ الإِمام أَحمد بن حنبل عن الإِيمان ؛ فقال :

(قَوْلٌ وَعَمَل وَنِية) . قيل له : فإِذا قال الرجل : مؤمن أَنت ؟ قال :

(هَذه بِدْعَة) . قيل له : فما يَرد عليه؟ قال : يقول :

(مُؤْمِن إِنْ شَاءَ اللهُ )



3-والعبد- عند أَهل السّنَّةِ والجماعة- لا يُسلب وصف الإِيمان منه بفعل ما لا يكفر فاعله من المحذورات ، أَو ترك ما لا يكفر تاركه من الواجبات ، والعبد لا يخرج من الإِيمان إِلا بفعل ناقض من نواقضه .



وماذا عن مرتكب الكبيرة ؟

ومرتكب الكبيرة لا يخرج من الإِيمان ، فهو في الدُّنيا مؤمن ناقص الإِيمان ؛ مؤمن بإِيمانه فاسق بكبيرته ، وفي الآخرة تحت مشيئة الله ، إِن شاء غفر له ، وإن شاء عذَّبه .


هل عندكم الايمان يقبل التبعيض؟

والإِيمان يقبل التبعيض والتجزئة ، وبقليله يُخرج الله مِن النار مَن دخلها ، قال النَّبِيُ صلى الله عليه وعلى آله وسلم

: « لا يَدْخُل النار مَنْ كَانَ في قَلْبهِ مِثْقالُ حَبَّة مِنْ خَرْدَل مِنْ إِيمان »


ولذلك فأَهل السنَّة والجماعة لا يُكفِّرونَ أَحدا من أَهل القبلة بكل ذنب إِلا بذنب يزول به أَصل الإِيمان ، قال تعالى : { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ } (مسلم)


وقال النَبِيَ صلى الله عليه وعلى آله وسلم :

« أَتَانِي جِبْريل- عليه السَّلام- فَبَشرنِي أَنَهُ مَنْ مَاتَ مِنْ أمَّتِك لا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئا دَخَلَ الجَنّة ، قُلْتُ : وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَق ؛ قَالَ : وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سرَقَ » (متفق علية )


وقال أَبو هريرة رضي الله عنه

: (الإِيمانُ نَزَه ؛ فَمَنْ زَنَا فَارَقَهُ الإِيمانُ ، فَإِنْ لامَ نَفْسَهُ وَراجَعَ ؛ راجعَه الإِيمان)


وقال أَبو الدرداء رضي الله عنه :

(مَا الإِيمانُ ؛ إِلَّا كَقَمِيصِ أَحَدكُمْ يَخْلَعُهُ مرة وَيَلْبَسُهُ أخرى ، وَاللهِ مَا أَمِنَ عَبد عَلَى إِيمانهِ إِلَّا سُلِبَهُ فَوجدَ فَقْدَه)


. يقول الإمام البخاري رحمه الله

: ( لقيت أكثر من ألف رجل من أَهل العلم ؛ أَهل الحجاز ومكة والمدينة والكوفة والبصرة وواسط وبغداد والشام ومصر : لقيتهم كرات قرنا بعد قرن ثم قرنا بعد قرن ، أَدركتهم وهم متوافرون منذ أكثر من ست وأَربعين سنة- ويذكر أَسماء العلماء وهم أكثر من خمسين عالما ثم يقول : - واكتفينا بتسمية هؤلاء كي يكون مختصرا وأن لا يطول ذلك ، فما رأيت واحدا منهم يختلف في هذه الأَشياء :

أن الدين قول وعمل ، لقول الله :


وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ

. . . ثم يسرد بقية اعتقادهم) .


وقد ثبت عن ابن عباس –

رضي الله عنه- أَنه كان يدعو غلمانه غلاما غلاما ، فيقول

: (أَلا أزوجك؟ ما من عبد يزني ؛ إِلا نزع الله منه نور الإِيمان)


وسأَله عكرمة ،

كيف ينزع منه الإِيمان ؛ قال : (هكذا- وشبك بين أَصابعه ثمَ أَخرجها- فإِن تاب عاد إِليه هكذا- وشبك بين أَصابعه) (البخاري)




واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

===================الداعى للخير كفاعلة==============

===============لاتنسى===================

=======جنة عرضها السموات والارض======

====== لاتنسى ======

======سؤال رب العالمين ======

=======ماذا قدمت لدين الله======

====انشرها فى كل موقع ولكل من تحب واغتنمها فرصة اجر كالجبال=======





 توقيع : سراج منير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-27-2017   #2


ندى الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (10:10 PM)
 المشاركات : 115,336 [ + ]
 التقييم :  34657
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 SMS ~
وسيعة العينين
يغار الورد مِنْ حُسنيْ
..]إم عيون وساع[..
لوني المفضل : Black
افتراضي



بااارك الله فيك
وجزاك الجنة
وجعله في ميزان حسناتك
يعطيك العافية


 
 توقيع : ندى الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-27-2017   #3


ندم ! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 635
 تاريخ التسجيل :  Mar 2017
 العمر : 36
 أخر زيارة : 03-13-2018 (04:22 AM)
 المشاركات : 3,104 [ + ]
 التقييم :  756
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 SMS ~
من حلم إلى حلم أطير وليس لي هدف أخير
لوني المفضل : Black
افتراضي



بارك الله فحسناتك وزادك من علمو


 
 توقيع : ندم !

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-27-2017   #4


خَمْر أيلول غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 271
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 07-08-2023 (12:01 AM)
 المشاركات : 103,901 [ + ]
 التقييم :  29066
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
لوني المفضل : Darkolivegreen
افتراضي



يجزيك الخير ع الطرح

ماننحرم


 
 توقيع : خَمْر أيلول

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-27-2017   #5


دفا الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 227
 تاريخ التسجيل :  Aug 2016
 أخر زيارة : 10-05-2019 (01:26 AM)
 المشاركات : 7,330 [ + ]
 التقييم :  1548
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك


 
 توقيع : دفا الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-27-2017   #6


وتر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 العمر : 28
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (02:48 AM)
 المشاركات : 208,404 [ + ]
 التقييم :  48866
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 SMS ~
جميلةٌ أنتِ، كَخُلوةٍ نقيَّةٍ مع الله!
لوني المفضل : Black
افتراضي



بارك الله فيك


 
 توقيع : وتر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-04-2017   #7


حنين الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : 05-02-2023 (10:05 PM)
 المشاركات : 108,616 [ + ]
 التقييم :  20799
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 SMS ~
‏سَيَصدَأُ يَوْمًا مَعْدِنٌ غَيْرُ صَادِقٍ .. وَتَصفُو عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ السَّبَائِكُ ..✋
لوني المفضل : Brown
افتراضي



بآرك الله فيك
وجزاك خيراً
في ميزان حسناتك


 
 توقيع : حنين الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد



جديد مواضيع قسم رحيق الإسلام
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 10:28 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.