وقالوا له: ما سبب قوة اجتماعك بالناس وضرب صداقات بهم؟؟
واسدا زعيما لا يستطيع أحدا ان يخونك او يغدر بك من هيبتك
قال: الهيبة من بري لءمي وابي
كانا مصدرا قوة ظل شرياني صقلوه برضاهم علي
اما صداقتي للناس ؛هي من ابي ؛لم يكن يناديني بءبنه
بل فتح عيوني للدنيا بكلمة يا صديقي
وفتح عقلي نوافذها لمفهوم الصداقة
نتبادل الحوار نتكاسر باليد نشكي لبعضنا البعض
بل كدت اريد ان نلبس من بعضنا البعض هه
ويلعب معي المزلاج هو امامي وانا بالوراء عندما كنت يافعا
ولا ننسى حوارنا المتبادل مع بعض عالهواء الطلق
ولم يقل لي يوم قط لمافعلت ذلك!!!
وهذا المصطلح وسعه من سيدنا محمد عليه السلام للعالم
بل كان يقول لي :ما رأيك بهذا ؟؟
واقول له: مغري جدا
ويقول لي أيضا:من الأفضل كان لك ذلك
وحوارنا أخذ وعطاء نهر لا ينضب ولا يمل منه
اما امي كانت تقول لي ما رأيك يا زعيم ههههاي
واضحك
اعطنا رأيك
وصرت كما ترون
مثالا جيدا للعالم