هَــلْ كَــانَ حُــبّــاً

هـل كـانَ حُـبَـاً
ذلكَ هو الإسمُ والعنوان لا أعلم لماذا إخترتهُ
ولا أجد إجابات لتلك التساؤلات التي دارات ولا زالت تدور بداخلي
هل كان حباً هل كانَ وهماً هل كانَ حلماً
لستُ أدري
ربما كانَ خيطاً من سراب
وربما كانَ هاجس راودني في ظلام وقت إحتياج
ربما كان قدراً يُلاحِقُني
رُبما كانَ وجعاً لا يُفارقني
رُبما ورُبما ورُبما
وكل يومٍ سؤال ولكلِ سؤالٍ حكاية
وفي كل حكاية أشباحٌ من الكلمات
وتجلِدُني الحروف في كل حكاية
وعلي أعتابِ كُلِ سؤال
وهل كان حُباً ؟؟؟؟؟؟؟
ولا إجابة،،،،
عجزتُ أن أصنع إجابة
بل غابت الإجابة
تبخرت وأصبحت خيطاً من دُخان
وتقتُلني التساؤلات
وفضولُ الحِسِ لا يرحم
عَجزتُ أنا حتي عجزت الكلمات
ولا زال القلمُ يُناهض
فَكُلُ شئٍ فيَ مات !
إلا القلم أبي الموت تحت رحمة ذاك السؤال


سأعتبرها مدونتي
أو


دعوني


أقول
أنها


مساحة تتضارب فيها الكلمات
ما بينَ !!
< سطوة سؤال >
< وشرودُ إجابة >






كل ما سكبته هنا وما سأسكبه سيكون بقلمي الخاص البعيد كل البعد عن المنقول أو المُقتبس






هذه المدونة ليست حصرية

قمت بإدراجها قي منتدي آخر

الرجل الحقيقي هو الذى يبقى رجلاً وان حطمه كل من حوله