منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - عن حسن الجوار وحق الجار
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-25-2021
هل كان حباً غير متواجد حالياً
Palestine     Male
SMS ~ [ + ]
استند على نفسك وكأنك أكثر الأشياء ثباتاً بهذا الكون
اوسمتي
اججملل لققبب ووسام اججممل تععليقق 
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل : Jun 2016
 فترة الأقامة : 3462 يوم
 أخر زيارة : منذ 12 ساعات (12:47 PM)
 الإقامة : مَقْبرة الأحلامْ
 المشاركات : 57,127 [ + ]
 التقييم : 9548
 معدل التقييم : هل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond reputeهل كان حباً has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
m21 عن حسن الجوار وحق الجار



*عن حسن الجوار
قَالَ الله تَعَالَى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء:36].
وعن ابنِ عمرَ وعائشةَ رضي اللَّه عنهما قَالا: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: "مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجارِ حتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سيُوَرِّثُهُ" متفقٌ عَلَيهِ.
وعن أَبي هريرة أَن النَّبيَّ ﷺ قَالَ: ((واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، قِيلَ: مَنْ يا رسولَ اللَّهِ؟ قَالَ: الَّذي لا يأْمنُ جارُهُ بَوَائِقَهُ)) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ لمسلمٍ: ((لا يَدْخُلُ الجنَّة مَنْ لا يأْمَنُ جارُهُ بوَائِقَهُ.))
بوائقَه تعني (غُشمه وظُلمه)
وهذه الأحاديث كلها تتعلق بعظم حقِّ الجار، وأن الواجب على الجار مع جاره: الإحسان إليه، وكفّ الأذى عنه، هذا هو الواجب على الجيران: أن يتعاونوا على الخير، وأن يُحسن كلُّ واحدٍ إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى



 توقيع : هل كان حباً

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس