10-07-2019
|
|
|
ما يضر البحر أمسى زاخراً .. أن رمى فيه غلام بحجر .
رياضتي المفضلة في الشتاء , ركوب الامواج
الرجل هو البحر والمرأة هي البحيرة
فالبحر تزيّنه اللآلئ والبحيره تزيّنها مناظرها الشاعرية الجميلة .













يا بحر جئتك حائر الوجدان أشكو جفاء الدهر للإنسان
يا بحر خاصمني الزمان وأنني ما عدت أعرف في الحياة مكاني كم عانقتني في رمالك أنجم كم داعبت بالأمنيات لساني
كم عاش قلبي في سمائك راهبا يشفي جراح الحب.. بالألحان واليوم جئتك والهموم كأنها شبح يطارد مهجتي.. وكياني .
|