جميل..ان نحاسِب أنفسنا قبل ان نُحاسب..
فما علينا قبل ان ننام الا ان نراجع حساباتنا..
ننظر لأعمالنا في هذا اليوم..
هل قصرنا اليوم مع الله!
وهل كانت قائمة اعمالنا الحسنة اطول ام كانت اقصر!
ان وجدنا انفسنا قصرنا؛
فلنعاهد انفسنا ونجاهدها على ان نكون في الغد افضل مما كنا عليه اليوم؛؛

احرص...على ان تجعل في يومك..ولو القليل من الوقت
تناجي فيه ربك..
تحادثه...
فهو فقط من يسمعك ويسمعك ولو حادثته كل يوم وفي نفس الحديث؛
ادعوه بقلب صادق وواثق من الاجابه...
تذلل له..
ان كنت بنعمة اشكره عليها..(لئن شكرتم لأزيدنكم)
وان اصابك ضر ف ادعوه"أدعونى أستجب لكم"
كونو دائما قريبين منه...
ليكون قريباً منكم....
وكونو واثقين من الاجابه حتى لو تاخرت؛

ما زلنا نجهل ثقافة مسميات العلاقات
فما ان نجد فلان يحادث فلانه..حتى يتبادر لأذاهننا سريعا
ان ما يربطهما علاقة حب...
ولكن ثقوا تماما ان هناك علاقات كثيره...
وبسميات مختلفه..وانا عني اعتبرها اجمل من الحب واحيانا اقوى
كالصداقة مثلاًوالاخوة والارتياح...
ف انا دائماً ارى الحب وكأن تلك العلاقة ممعلقة بشعرة رفيييعه
وما اسهل قطعها..
وما ان تنقطع حتى ينتهي الحب..
اما الصداقة فهي دائمة وصادقه
خاصه ان كانت خاليه من المصالح
ويحضرني هنا اصدقاء كثر عرفتهم من خلال هذه الاماكن مثل @الغريب و@بعثرة وجع

لندرك جيداً ان الله سبحانه وتعالى له حكمة في كل شيء يٌقدره ويكتبه علينا
فقد يُؤخر عنك خير...
او يسارع اليك ب شر لا تريده...
او قد يأخذ منك عزيزاً...
وتستغرب انت حينها اشد الاستغراب..
ويوسوس اليك الشيطان حتى تقول..لماذا انا يا رب
ولكن تأكد ان للخالق ححكمة في ذلك
ولكن تلك الحكمه لا يعلمها الا الله
ف تأكد من ذلك ولا تدع للشيطان مكانا يدخل اليك منه ويوسوس اليك؛؛

امك....
وهناا..ان بدأت بالحديث...سيطول
ولكني سأوجز؛
هي نصيحة مني لكم
ولكني ادركتها انا بعد ان فقدت امي..
ان كان لك ام فان باباً من ابواب الجنه سيبقى مفتوح لك ما دامت هي غعلى قيد الحياة....
وابسط الاشياء ستؤهلك للدخول من هذا الباب..
ربما قبلة يوميه تطبعها على جبينها..
او تلبية حاجة لها حتى بدون ان تطلبها..
ف اكسبو ود ورضا امهاتكم...
ف رضى الوالدين من رضى الرب...
ولا تٌضيعو افرصة ولو صغيره..دون ان تقدموا فيها..
كل ما تسطيعو.ا.او حتى ما لا تستطيعوا....
لتكسبوا دعوات من اوصانا بها الله ورسوله عليه الصلاة والسلام

__________________

يا عناية اللّه المُشددة التفي حول غزة