قصة عدي الفلسطيني ابن الثانية والعشرين في رقصته الأخيرة مع الرصاص
 

كان يقع ثم يقف ومسدسه في يده، يُمطرونه بزخات رصاص فيقع ثم يقف ويقاتل.. تزيد الزخات فيقع أرضاً وسلاحه بيده

كان في مخيم شعفاط قبل عشرة أيام بعدما نفّذ هجوماً قتل فيه مجندة تحتل أرضه، حاصروا المخيم وأخذوا يفتشون عن شاب حليق الرأس فحلق شباب المخيم رؤوسهم .. هيا جِدوه !
لم يجدوه..خرج هو إليهم ، ذهب إلى كبرى مستوطناتهم
معاليه أدوميم نفّذ هجوماً وأصاب الحارس ، قبل أن يطلقوا عليه الرصاص فيقع ثم يقف ثم يستشهد..
قصة عدي الفلسطيني ابن الثانية والعشرين في رقصته الأخيرة مع الرصاص مساء الأربعاء ١٩-١٠-٢٠٢٢
لو تعلم يا عدي أي ربيع ألقيت علينا نحن الغارقون في كآبة الخريف .
شكراً لك💜
#هذا_الجيل_فيه_خير

لو تعلم يا عدي أي ربيع ألقيت علينا نحن الغارقون في كآبة الخريف .
شكراً لك��

اه والله شكرا ومليون
ع قد زعلنا انه خسرناه
ع قد فخرنا ب انه بطل من ابطال فلسطين
الله يرحمه يااا رب
رمز لن ننساه ما حيينا

الشهادة شرف في الدنيا والآخرة لاينالها إلا من يستحقها
الله يرحمه ويرفع درجته
أشكرك على النقل

الله ييرححمه
+ ببططلل ننيالوو
ماتت بشششرف ♡
+ وردهةة

الله يرحمه بطل
فعلا بالف رجال
عوافي حبيبتي

رجل في زمن قل فيه الرجال
رحمه الله وتقبله في عليين

الشباب في الضفة يتقدمون للشهادة بكُل فخر وقوة
ومثالا للشجاعة والفخر ، الله يرحمه ويصبر اهله ..
ويحفظ جميع المقاومين بالضفة ..

اه و الله
نورتِ

العفوو ، نورتِ