![]() |
كورونا كوفيد 19 ’ حصرية لشعب القلب .
مشآركتي في مسابقة اجمل موضوع حصري الكلمآت في اللون الأحمر هي اسمآء كُتب و روآيآت كورونا كوفيد 19 المرسل : ذات بعض الأفكار الساخرة تسيطر على عقلي في هذهِ الأثناء أن اموتَ مثلاً بعدما تساءلتُ مراراً كم مرة قد نموت بعد ، أخشى أن اغرق وحيدة بكلماتكَ دون قرائتها ، رغم إصراركَ الدآئم بأن لا تغرقي وحيدة ، أن أُدفنَ في ارص زيكولا مثلاً .. كنتُ أظن ان في ديسمبر تنتهي كل الأحلام لكن الحُلم الحآلي بدأ حينها بأن اقآوم الفآيروس و ابقى معك ، و لا أدري هل ينتهي في ديسمبر القادم أم لا ، أخشى الموت قبل أن اخبركَ بأنني مَدينة لك بقطعةِ قلب و بعض الأنفاس و نبض فــَ انت لي كمآ ادعت منى المرشود ، و لأنني أحبك قآلها غيوم ميسيو و أكررها على مسمعكَ ، ان حدث و فآرقتُ الحيآة .. إلبس الأسود في العزاء فـَ الأسود يليق بك أخشى الرحيل و انآ لم أغفر لك بعد ، بعد إلحاحِك عليّ فلتغفري أصحيحٌ أنني أحببتك أكثر مما ينبغى الآ أنك تستحق الحب يآ من اتبعتَ عليّ قانون لا تقرب النساء قبل سن الخامسة و العشرين في الحقيقة سعادتي لآ توصف و انا اودعُك بهكذآ ودآع ، و انت تقرؤني و تقرأ ما اكتب فأنا أحلم بأن اكون قبل كل شيء عندك ، رغم أن احلامي ممنوعة .. صحيح .. نسيتُ الطلب الذي اشغل كل ما فيّ في بدآية الكتآبة لا تخبر ماما عمّ دار بيننا من رسائل مجهولة و الآن أكمل الحيآة من بعدي لعلكَ تجد ضالتك و خُذ العبرات من تجربتكَ معي و أكمل دون توقف قل وداعاً و لآ تكترث لقطرآت المآء المآلحة على خدي ، مآ هذهِ الآ دموع على لوحة شرف المرسل له : اسمه أحمد دونتْ في زمن الكورونا 020 |
علي ذلك الكورونا لها فوائد
منها اننا رأينا ابداعاً جديداً لقلمك المميزه البريئة سطور أكثر من رائعه دوماً كتاباتك قمه في الابداع والتميز وبحق استمتعت عيناي بـ قراءة تلك الحروف واطمع بالمزيد من طروحاتك الرائعة تقديري وتقييمي |
اقتباس:
كتيير حبيت حضورك و مشاركتك و يسسلمو ع التقييم الرائع تحياتي لك |
كانت موجودة بالمسابقة !
الكتابة كثير رائعة وفكرت سرد اسماء روايات وكتب رائعة كثير وكانت مرتبة بطريقة جميلة .. يعطيك العافية على هالكتابة الرائعة ويوفقك .. |
ابدعت
وهي رائعة فكرية وراقني قدرتك على دمج اسماء الروايات في السرد يعطيك العافية. |
اقتباس:
معقول ما شفتها :9007: ! ربي يسعدك لحضورك الراقي دائماً و المميز بكل مرة تحياتي لك الصياد |
اقتباس:
و انا سعيدة بك و برأيك تحياتي و تقديري |
اقتباس:
القديرة البريئة .. تعلمين بأنني لا أجامل في الأدب .. صحيح ..؟ ولست من هواة المديح لمجرد مدح الكاتب .. صحيح ..؟ إليكِ ما حدث معي .. حين أسدلت الستارة على نهاية المسابقة، كنت متشوقاً لمعرفة صاحبة الخاطرة، كأخي وزميلي خالد .. النص فيه رقي وصنعة ابتكار في صياغته، ووالله وللمرة الاولى أحلف، بأن نصكِ يضاهي كبار الكتاب العرب. أتعلمين .. حين نكتب نصاً ثم نحصد اعجاباً كبيراً، أكثر مما توقعنا .. نفرح حينها بطريقة مميزة آن لكِ يا ميناس ان تفرحي هذه الفرحة بنصك هذا . تحديد المرسل ( ذات ) ، واختيار المتلقي بـ ( احمد ) اسم العلم المجهول لنا، والمعروف برمزيته ربما عند الكاتبة، كان موفقاً ومحكماً .. تماشي أسماء الروايات مع السرد كان عبقرياً من وجهة نظري .. نص يستحق الإشادة، والخلود يا هل كان حباً .. أليس كذلك .؟ " عجل بشرفة الروائع " لتحتضن هذا النص . أرفع قبعتي لكِ أ. البريئة على هذا النص الراقي والجميل والمبتكر كل التحية |
اقتباس:
يا الله على كمية التفاؤل و الفرح اللي كسبتها بكلامك و حضورك و انا لأني متأكدة بتحكي اللي بتشعر فيه دون مجاملة زادت الفرحة عندي و اني مبسوطة كوني كتبت نص متل هاد انا بس شفت الإعجابات ع النص بالمسابقة فرحت كتير و سؤال الأعضاء عن صاحب المشاركة برضو فرحني و هلأ تكللت فرحتي بتقييمك و تعليقك ع النص هلأ ربي يفرح قلبك و يسعدك شكراً بحجم السماء و قليل عليك تحياتي ♡ |
اسم-- ذات-- هي فتاة بقلب طيب وخلوقة، ولديها كيان وشخصية فريدة، كما أنها تعتز بنفسها وهي فتاة مكافحة وعصامية.
وكذلك هي غريبة عن المكان وغريبة عن تلك الجدران ولم تعد تعكس كثرة المرايا وجهها ولم تعد ترى ملامحها على ذلك السطح المصقول !! هل تهرب منها ملامحها ام انّها لم تعد تعرفها فغضبت منها المرايا.. لم تعد تأبه بشيء ولم يعد يُهمّها ملامحها ولم تعد تهتم لخصلات شعرها وكيف تبدوا....! لم تحتويها الجدران فيصبح لعمرها سنوات وسنوات لا تعرفها.. سنوات تبحث فيها عن نفسها فلا تجدها وحين تخرج من جدران لا تعرفها تنفض عن كاهلها كل تلك السنوات وتعود تلك الطفلة التي ترقص على انغام تأسرها.... كم تمنت ان يمضى عمرها بشكل مختلف!! هي تعشق الحياة وتتمّى أن تحيا مع من يستطيع أن يعزف معها لحن الحياة... كانت تعلم بأنها تستطيع أن تمنح الحياة لكل من يقترب منها ولكنها لم تستطع أبدا أن تمنحها لحياتها..كانت تدرك ان لكل شئ قدر وكاان هو قدرها... وكلما حاولت ان تبتعد تزداد قرباً ...مهما حاولت ان تكتشف لماذا انت ولكنها دائما تصل لذات الاجابه لانّه انت!! فهناك شئ خاص يجمع بينكما !!! شئ هي تدركه من الوهلة الاولى حتى وان حاولت ان تتجاهله.. متى احبته ومتى اكتشفت حبه هي نفسها لاتدري!! كل ما تدركه بانها اكتشفت انّ قلبها بين يدية... ربما لان حبها له كان مختلف فكان صعب ادراكه.. كانت دائما تجمعهم دائرة القدر ربما حاولت كثيرا ان تخرج عن تلك الدائرة وتتحرر الا انها ابدا ما استطاعات فالخروج يعني موتها...!! كل ما يحدث لنا -- يابريئة-- هو قدر له موعد محدد نسير له بطرق مختلفه الاّ اننا نصل له.. هناك طريق ستدركين يوما انّ هناك من احبّك حب العمر....البريئة أطلقي لقلبك العنان وأخرجيه من سجن الماضي … فالدمع يبقى على الخد أن لم تمسحه يد حانية…والجرح ينـزف أن لم يداويه قلب صادق… الحب هو نبض الروح وألحان الفؤاد…الحب يابريئة قصيدة منقوشة على جبين القمر…الحب اجمل رسمة على ورق الشجر.. الحب منقوش على الحجر وعلى ريش العصافير وحبات المطر... في بووحك يابريئة رائحة الأرض وعبير الأزهار … كانت رائحة كلماتك منعشة أثارت في نفسي شيئا من الحنين لأعيش عمراً طويلاً من الأحلام… من الحنين ..من مشاعر ولكن بعيد عن الآلآم…وان كانت الشمس غابت طويلا فلابد ان تشرق من جديد .. \\\\\\\\\\\\\\\\\\ منذ عصور بعيدة يابريئة..وأنا انتظر ذاك الطيف..ليخطفني على سحابة من بخور..منذ عصور وانا اجمع أصداف البحر واحجار الطرقات التي مررت بها يوماً لتكون انيسة وحدتي.. وتبعث بروحي السرور..منذ عصور..احاور الأشجار.. اسائل الأزهار والبحار والطيور.!!علها يوما فرحت بنظرة من عينيكِ.. نطق لسانك بلغة العزف بين السطور وأتقنتِ عزفها بكل مقصورات الفن ....أو ربما عانقت محياك وقبلت ثغركِ الباسم الجميل ..وأنعمتِ علينا بإطلالة من ذاك اللؤلؤ المنثور!! امتعتِ النظر وتحركت المشاعر وإقشعرت الأبدااان..وكعادتكِ الأبية --يابريئة --مواسمٌ من حصاد الأنفاس احتسيناه هنا وأنفاس فاقت حدود الجمال.. كلماتكِ يابريئة ليست ككل الكلمات!! تمتطين سطور البياض لتسلب منها عمرا.. وتقف لك الحروف وتستقي من عذوبة هذا العزف مشااعر مغلفه بالعشق الداافئ وترتمي على أطرااف هذا المسـااء المفعم بروح النقــااء ترااتيل الغراام.. أوقفت قلمي لوهله وسكبت ما يجول في عمق الخـااطر..هنــاا ترتكز الأحرف وتنحني الأقلام تعظيماً لهذه الروح الطــااهرة.. وجدت هنا لوحة سريالية تبدأ ببريق عينيكِ فنقطة الضوء في قلبك وتنتهي اللوحة بتلاشي المسافات ليلتقي بريق العين بالضوء المشع في القلب !! الحرف حين تخطه اناملك يمتد نوره في عتمة الروح فتنيرين به ملايين النجمات!! ماأجمل ترانيمك وعذوبة كلماتك.. اليوم --يابريئة-- كأنّنا طائران على غصنين متقابلين في حديقة الخزامى والريحان والغاردينا .. نصدح بلحنٍ جميل على أوتار الصباح .. نبوح بلغة لا يعرفها سوانا .لم اشعر --يابريئة-- إلاّ وقلبي يكمل معك هذا البوح .... تكتبين --يابريئة-- بعقل قلبك...فلا المنطق يغيب، ولا رقة المشاعر تخبو...ودائما تبهريني بالصور البديعة التي تهندسين بها عالمك الجميل والرائع.. دمتي يابريئة لجمال الكلمة وصدقها عنوانا وسلم من سمّاكِ..يا بريئة... |
| الساعة الآن 02:00 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
![]()
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.