لا أعرف الشخص الغريب. إلقائي
 

https://www.youtube.com/watch?v=b5cu...ature=youtu.be




لا أعرف الشخصَ الغريبَ ولا مآثرهُ

رأيتُ جِنازةً فمشيت خلف النعش،

مثل الآخرين مطأطئ الرأس احتراماً. لم

أجد سبباً لأسأل: مَنْ هُو الشخصُ الغريبُ؟

وأين عاش، وكيف مات فإن أسباب

الوفاة كثيرةٌ من بينها وجع الحياة

سألتُ نفسي: هل يرانا أم يرى

عَدَماً ويأسفُ للنهاية؟ كنت أعلم أنه

لن يفتح النَّعشَ المُغَطَّى بالبنفسج كي

يُودِّعَنا ويشكرنا ويهمسَ بالحقيقة

( ما الحقيقة؟)

رُبَّما هُوَ مثلنا في هذه

الساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وحده

الشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،

ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقر

فاًحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتى

نيام هادئون وهادئون وهادئون ولم

أَجد سبباً لأسأل: من هو الشخص

الغريب وما اسمه؟ لا برق

يلمع في اسمه والسائرون وراءه

عشرون شخصاً ما عداي ( أنا سواي)

وتُهْتُ في قلبي على باب الكنيسة:

ربما هو كاتبٌ أو عاملٌ أو لاجئٌ

أو سارقٌ، أو قاتلٌ ... لا فرق،

فالموتى سواسِيَةٌ أمام الموت .. لا يتكلمون

وربما لا يحلمون .

وقد تكون جنازةُ الشخصِ الغريب جنازتي

لكنَّ أَمراً ما إلهياً يُؤَجِّلُها

لأسبابٍ عديدةْ

من بينها: خطأ كبير في القصيدة

الفيديو تصميمه بسيط ورائع
والقائك حلوو كثير وهادي وممتع
موفق دائماً وبانتظار جديدك ..

أتاثر كثيرا عندما استمع لمحمود درويش
وهاذه القصيدة لها ابعاد ومعاني لكل واحد منا
اجل ممكن هاذه الجنازة جنازتي انا ايضا واتسائل مع نفسي
هل انا للاجيئ او سارق او قاتل ...لنراجع انفسنا ؟
هل كان حبا
كنت رائع في الاداء
اتقان عرفت كيف تواسي المشهد بالرغم من انه صعب
اشكرك.

القصيدة جدا رائعة
وكلماتها سلسة وبتدخل القلب
والقائك جدا رائع
التصميم والصوت من ذهب
شكرا لك

ف كل قصيدة أرى روعة وإبداع

وأيضا اختلاف وتجديد هنا وجدت

رؤية لكنها متعددة الاتجاهات

تسلسل جميل من حيث المعنى إلقاء فيه ابداع

تطور ملحوظ بادائك أحمد أن شالله موفق بحياتك
وف تنمية وثقل هذه الموهبه ميرسي ليك

القاء اكثر من رائع
والكلمات مؤثرة مع الصوت
والموسيقى مطابقة لكل معنى وكل كلمة بالقصيدة

تقييمي البسيط

متابعة معك كل جديد
لا انتقاد ولا اخطاء

كلمات تحاكي حقيقة مابين الحياة والموت
إلقاء رائع اخي احمد
يعطيك العافية

بااكك

اختيارك للقصيدة جدًا رائع
والإلقاء طبعًا أروع
الصوت هادي ملائم لمحتوى القصيدة
ما شاء الله عنك هل كان حبًا
أبدعت كما كل مرة.