" أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ "
 

يقول إبليس في كبرياء وغرور مبررا عصيانه للأمر الإلهي بالسجود لآدم ..

" أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ "

إنه لم يدرك حكمة الله في تشريف ابن الطين ... ولكن الله وحده كان يعلم أن آدم سوف يتعذب نتيجة خلقته المتصارعة من التراب ومن الروح وأنه سوف يعاني عناء هائلاً ويتمزق بين رغبات جسده الهابطة وسبحات روحه وضميره المتعالية ..

" لقد خلقنا الإنسان في كبد "

أي مكابدة مستمرة وصراع وعناء، ولهذا أسْجَدَ الله له الملائكة وسخّرهم لخدمته ومعونته لأنه علم سريرة ذلك المخلوق الذي له جسم الطين وروح الله واستحقاقه للرعاية في كل أطواره .
~
كتاب / القرآن محاولة لفهم عصري

الله يبارك فيكى ي بسمة
فى ميزان حسسناتك

جزاك الله خيرا
و
جعله الله في ميزان حسناتك

يبارك فيكِ لادراجك القيم
وهالافادة
يعطيك العافية ..

طرح رائــع .. ومعلومــات كانت جميلة للوعي
بــارك الله بك ِ وتر وفى ميزان حسناتكـ
تقديري ،،

مووضوعع ممييز ممتلكك :62:
يسسلممو ححبي ')
وردهه

نورتوا