"نجاة" المترددة دائمًا !
 

نجاة .. المُترددة دائماً ... !

في اغنية ( عيون القلب ) .. طوال الاغنية تشكي من حبيبها الذي يجعلها لا تنام و لكن تصدمك النهاية حين تقول " و حتى لما تتعبني و اسهرلك سهرك حلو .. ! "

و تبدأ قصيدة ( أيظن ) و تقول .. " ايظن أني لعبة بيديه ، انا لا افكر في الرجوع اليه ... "
و لكن في نهاية القصيدة تقول .. " كم قُلت اني غير عائدة و رجعت ، ما أحلى الرجوع اليه ..."

و في قصيدة (كل شيء راح و انقضى ) تقول .. " بكرة تندم ، لا يا رب في يوم ما تندم ، حب و افرح "

و في قصيدة .. ( أسألك الرحيل )
طوال القصيدة تَطلب منه ان يرحل ، و لكن تأتي في اخر كوبلية و تقول .. " لا تكترث بكل ما أقول يا حبيبي ، و أبقى معي اذا انا سألتك الرحيل "

في حقيقة الأمر أن كلنا ( نجاة ) .. كُلنا نحس و نشعر و نفهم و نفكر بعقلانية و نُصِرُّ على ان نأخذ القرار الحكيم الصائب بمقتضاها و نهدد و نتوعد و نصدر الحكم النهائي الذي لا رجعة فيه لكن في النهاية تبقى الغَلَبَة و تحديد المسار للقلب ...!

ههو سسبب الممششاكل
هالاححمر ههههه
يسسلمو عسسولهه
وردهه

فعلا العلاقات وخاصه علاقه الحب فيها تردد

لربما نصل لدرجة الكفى لنشتاق بجزء من الثانيه لنقرر العودة

نجاه لم تكن مترددة ولكنه الحب

وتر :

من أجمل ما قرأت

تحياتي

تحليل جميل وراقني
لا سلطة لنا على مشاعرنا وقلوبنا
شكرا وتر

جميل ان ترى الذي يقال للنهاية
تحليلك الصراحة أدهشني ..
يعجبني دائما أن نتدوق الكلمات التي نقرأها او نسمعها
احسنتي الانتقاء وتر ...

راقني موضوعك الجميل ،،

ايضا هناك نهايات قاسية
لان القلب ممكن تتحكم في مبادئنا
وليس كل ما نتوعد به لا نطبقه .
اختيار جميل .

كل الشكر والتقدير

تفسير جميل وعمرنا ما فكرنا فيه واكيد نجاة وكتاب اغانيها وقصائدها بشر ومروا بالحالات اللي كتبوها وعبروا عننا
شكراً وتر وتسلم ايديكي

بصراحة اغنية عيون القلب من مبارح معلقة فيي
وبغنيها هههه
من اجمل ما قرئت اليوم
يسلمو دياتك وتر
وما ننحرم جمال مواضيعك
ودي

ما بعرف ليش دايما بينسبوا كلام الاغنية للمغني مش لكاتبها ،
\
ما هي مشكلتنا انه الحكم احيانا كثيرة بيكون للقلب كان قرارتنا بغالبيتنا طلعت صح لو بعقولنا وفكرنا بعقلانية
او ع الاقل بالمشاركة ما بين العقل والقلب
كان ما عمرنا لا اخترنا غلط ولا قررنا غلط
يعطيك العافية لادراجك الجميل ..