ما أخبث هذا الجنس
 

في القرون الوسطى في إحدى البلدان الفرنسية..
كانت النساء يتشاركن في سر لا يعرفه الرجال..


و كان النساء المتزوجات يحصلن على سمٌ مخفف يضعوه في طعام الرجل في الصباح.، و عند عودته يعطوه المضاد antidote.في بداية الليل...
فلا يؤثر هذا السم على الرجل..


و لكن في حالة عدم رجوعه للبيت و مبيته في مكان آخر ، فيتأخر حصوله على المضاد فيصاب الرجل بصداع و غثيان و مغص، و ضيق تنفس، و كآبة،و آلام ،... ، و... و.. ،


و كلما زادت فترة غياب الرجل عن بيته ، كلما زاد تأثير السم و كلما زاد مرضه و ألمه و معاناته ..


و عند عودته للبيت تعطي له الزوجة المضاد في سرية في طعامه فيشفى في غضون ساعات.. و تزول كل مشاكله.
و الرجال المساكين لم يكتشفوا هذه الحيلة و كانو يعتقدون أن البعد عن بيوتهم و زوجاتهم يمرضهم.... و أصبح الرجل يظن أنه لن يجد الراحة إلا في بيته، و أنه معرض للأمراض إذا ابتعد عنه..


و بقي هذا سرا بين النساء توارثته لعشرات السنين ، حتى تم كشف الحيلة و توقفت ممارستها...


كل هذا من أجل ضمان وفاء الرجل ، و تفادي الخيانة التى كانت منتشرة في تلك الفترة الزمنية....

أنا معجبة بالفكرة لكن مش لدرجة السم
إن الست يكون عندها حيلة للمحافظة على جوزها
وبيتها ده شيء مش يعيبها
شكرًا جزيلًا قصي

وانا سعيد بتواجدك بي صفحاتي
لروحك الياسمين

يبطلو خيآنة ببطل گيد النسآء ههه
مش لهدرجة يعني في آسآليب آحلآ وبتفوت العقل
طرحگ لطيف
ممنونة

هههههه كيدهن عظيم صحيح
بس الرجال لو بدو يخون بخون
لو مليون سم
يسسلمو قصي

الخبث مطلوب
طالما الهدف يستاهل
ميرسي قصي
عوافي

هههههه
ان كيدهن عظيم
لو ما كان الغلط من الرجال ما عملوا هالشي النساء
عوافي قصي

ممكن يكون هالشيء صار بمكان معين لكن ما بيعمم على كُل النساء
بالفترة اللي صار فيها ، يعطيك العافية لادراجك ..

هههههههه لا تعليق

شكرا

ههههه لولا دهاء الرجال ما كان مكر النساء


عوافي قصي