هي ليست بنتي فقط بل ستكون حبيبتي
 

اتفق زوجان في صباح اول يوم لزواجهما
ان لايفتحا الباب لأي زائر كان .. !
وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب
ونظر كلا من لزوجين لبعضهما
نظره تصميم لتنفيذ الاتفاق ولم يفتحا الباب
لم يمض الا وقت قليل حتى جاء اهل الزوجه
يطرقون الباب .. !
فنظر الزوج الي زوجته :
" فإذا بها تذرف الدموع " !
وتقول : لايهون علي ان ارى والداي
امام الباب ولا افتح لهما . . !
سكت الزوج واسرها في نفسه ..
وفتحت الزوجة لوالديها الباب .. ! !
مضت السنين وقد رزقا الزوجين بأربعة أولاد ..
وبعدهم رزقا '' بطفله'' فرح بها الاب

فرحاً شديداً وذبح الذبائح .. !
فساله الناس متعجبين ؟
ماسبب فرحك بالبنت اكثر من اولادك الذكور .. ؟
فأجاب بكل ثقة وبببساطه :
" هذه هي التي ستفتح لي الباب "
من لايفهم الانثى لايعرف قدرها .. !

ويبقى الأب الحبيب الاوّل لابنته
لأنّه هو مَن يفهمها فقط
واكِيد البناات أحلى إشِي بالدنيّا بس هاتي إلّي يفهم
واوقاات كتيير البنت بتسوى ستين زلمة
اعجبني طرحكك جدًّا حبيبتي نقااء
يعطيكِ العاافيةة
دمتِ كمَا تُحبّين ^^

فيها نوع من الاهانة للزوج
اخرجتي الرجل في احقر صورة انه لا يحترم والديه بخلاف المراة
ولو انها فعلا قديرة لكانت فتحت الباب لاهل زوجها لانهم اصبحو بمثابة والديها
شكرا لك

من لايفهم الانثى لايعرف قدرها .. !
فععلآا
بس متل ما قال صمت
لو كانت القصةة حقيقيةة بيبقى الزوج غلط بحق والديه وهي كمان غلطت بحق اهل زوجهاآ
تسسلمي ع الطرح

عوآفيي’

وربى هى سر الوجودد وحقيقه لن ينصفها خيال
مررت هنا بين كلماتك ازرع بذور اعجابى بقلمك الجميل
تحيتى مراقبتنا الأنيقه والتتقدير

صدقاً من لآيفهم الأنثى لآ يعرف قدرهآ
رآقتني جداً القصة
يسلم فكرك

الاب مافى حد متله بكل الدنيا

قصة جميلة

مشكورة نقاء

تسلميلي حبيبتي نور
نورتي موضوعي
ما يحرمني مرورك الحلو بمواضيعي ع طول

يقطع شرك
انا مالي!
عجبتني القصه بس
ع العموم
اكيد ما في اهانه للزوج ولا اشي
هو طبعا عمل هيك مش تقصير ابدا
بس لانه ما بدو يخل بالاتفاق
وهاد بدل ع رجولته
والهدف بالاول وبالاخير من القصه
انه البنات احن
وهاي ما بدها نقاش
وصلت؟!

في منه كلامك
يعافيكِ خيبه
نورتي حبيبتي