‏آجَملْ شيَء فِي هذهِ آلحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك / وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ، بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِسِم !
ليسَ هنآإكَ مَ تخسَره ! = )


‏فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد ،
[ كَن جميلآإ لِ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمممآإ ]

يقول شكسبير في كتابة ( الاشخاص ) :
عندما يكون لديك اكثر من صديق فَ أنت شخص طبيعي
و عندما يكون اصدقائك كثر و تحسن التعامل معهم جميعاً فَ أنت شخص فوق العادة
و عندما تكون صديق نفسك فقط فَ أنت كَ أنثى الحمار فلا تكون صديق نفسك


لا تذل النفس ل إنسان تحبه ان بغاك اهلاً وسهـلاً
و إن رفض م هي مصيبه !
ماخسرت الجنه و فرصه سعيده

#

.. و إن لم تكُن أُمي
فَ من سيكون ؟
.. لا أحد
إن لم تكُن هي دفئي
. . أنا هنا أ ر ت ع ش

الحمدلله علي كل حال

ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة معقّدة.
وليس بالضرورة أن تكون الأشياء البسيطة ساذجة..
إن الانحياز الفنّي الحقيقي هو:
كيف يستطيع الإنسان أن يقول الشيء العميق ببساطة

تملّكَنيْ " الحُـزن "
..... كَمآ تمَلّكتْكَ إحدَآهُن و ذهبَت بكَ بعيدآً عنّي ْ !

هناك دائما :
قليل من الحقيقة وراء .. كلمة ( كنت امزح)
وقليل من المشاعر وراء كلمة ( لا عادي )
وقليل من الألم وراء .. كلمة ( مو مشكله )
وقليل من الحاجه وراء .. كلمة (ما بدي شي)
.........والكثير من الكلمات وراء .. (الصمت) .!!

بعد الفراق..
تبقى هناك أشياء كثيرة لا نملك لها نهاية..
وأول ما يواجهنا بعد الفراق من الأشياء.. الذكرى
والذكرى بعد الفراق تؤلم ..
وإن كانت من ذلك النوع السعيد..
فصفة النهاية توحي بالضياع..
وتعطي انطباعاً بالحزن..
فنحتسي الحزن مرغمين.. ونحزن..
نحزن على أشياء كثيرة عزيزة.. جميلة..
كانت موجودة ولم تعد..

و أنتِ لقَلبِي حُبّ ، و لرُوحي حيَاة، ولعَينيّ إكتِفَاء !*

رحم الله من فارق الحياة ولم يفارق قلوبنا..