[ سججل حضضوركك ففي خآطرهه منقولهه تععر ععنن احسسآسكك ] ♥
مسسـآإء \ صصبآإح
الــورد http://www.bntpal.com/up/uploads/bnt...6686888521.jpg ففي مععي ففككرهه ممكنن تششآرككوني ففيهـآإ $_$ ! إنو آككيدو ففي خخوآططر بنححبهـآإ ممكنن بتععبر ععنـآإ أو ححبينــآإ ككلمآتهـآإ ') ففي هـآإد المووضضوعع : ككل نففر هونـآإ يشآرككنـآإ بخخآططرهه منققولهه ') بــآإي |
فكرةة حلوةة كتير
يعيطك العافيةة ننوس يثبت + الشكر |
مسآحةة جميلة ومميززةة
ولو آني بحب اعبرر عن حالي بكتآباتي بس يعطيكِ العافيةة سمايلُ ..، |
الحب القاتل
ياقارئة الفنجان انظري مابداخلهُ ومن سيطرق القلب باللحظاتِ هاتِ ماعندكَِ وأخبريني عساني أسمع منك مايبشرُ بالمسراتِ فحبيبي وبعـــده أنهك الفؤاد وهل ستحني علي بالقــراءات طالت المسافات والشوق قاتل عسى الله يقــرب بالمسافاتِ فقلبـي يؤلمني والنــوم فارقني واتعـسُ الحال بالسهد والآهاتِ ياضاربَة الودع أنظري ماخبئ أحترت بأمري وما يحتويه قلبي قلت ياحبيبي قال زيدي وهاتِ وتغير كل شيئ صمته كلامه قل شوقه وحبه وازدادتْ لوعاتي ياقارئة الفنجان أرشديني بسرعة قبــل أن ياتــي يــوم ممـاتــي |
أحب الجلوس وحدي ..
وهذا ليس حزناً ولا كآبة ولا توحد ولا انزواء ، ليس لصعوبة في التعامل مع الآخرين .. ولا رغبةً في الابتعاد عنهم ولا كراهية فيهم ، ولا تمنعاً مني . في الجلوس وحدي أبني في ذاتي عاطفة جديدة ، أو فكرة .. ربما من فيلم أو كتاب أو نص أو مسرحية ، وربما من تأمل تفصيل صغير ، أو في الرجوع إلى الوراء .. هيأتي القديمة و اهتماماتي التي تغيرت جداً عما مضى ، الصور والأغنيات والنصوص والغبار العالق في تفاصيل هجرتها . وحدي .. يمكنني رؤية الآخرين وعواطفي تجاههم من بعيد ، وإنصاف المواقف و اتخاذ القرارات دون ندم .. لحظات فيها أستطيع ترسيخ قيم الجمال والقبح ، العطاء والأخذ ، الإقدام والتردد .. الهروب والبقاء ، حتى محاسبة الذات لجلدها .. أو تهنئتها .. يخيل لي أحياناً أن من لا يجلس وحيداً ، من لا يُعطي نفسه هذه الفرصة الشاسعة كجحيم أو جنة لتحرير الذات من أسئلتها ، تتولد في روحه تخبطات بِلا هوادة ، وهاوية جهنمية بين ذاته ، وعبثية الواقع .. |
|
|
سمة الحب التطرف ، عندما تحب حقاً ستتألم كثيراً من أصغر التفاصيل التي تحول أكبر جنات الدنيا إلى أضيق جحيم ، أو ستؤول المحبة إلى كراهية غير قابلة للغفران .
أجل .. الحب قابل لأن يتحول لكراهية وإن كان أصدق ما خُلق على وجه الأرض. لكن المزعج حقاً ليس هذا أو ذاك ، لأن التطرف في المشاعر قادر على إعطائك القرار المناسب ، إن كرهت ترحل ، وإن تألمت قد تقرر أن تصبر ، وإن كان هنالك أي معطيات أخرى ستخلق لكَ إجابات تناسب حالتك العاطفية .. المُثير للأسى حقاً هو وقوفك بين هذا وذاك ، تارة تشعر بأنك ما عدت تهون على نفسك ، وتارة تشفق على الآخر لأنه ببساطة ليس من مسببات الألم الذي يدور بينكما ، تارة تُحب ، وتارة تُجحف ، تارة تُصدِّق وتارة تُكذِّب ، تارة تُعطى وتارة تُسلب ، كل هذه التناقضات تجعلك ببساطة غير قادر على تحديد شعور معين ، إن كنتَ بأفضل حالاتك وتعيش كل معطيات السعادة لن يسعك إبداء أي فعل فرح أكثر من الإبتسام .. وإن سد العالم جميع أبوابه في وجهك ستظل واقفاً بِلا دهشة أو دمع ، هكذا ، تاركاً الأمور تسير كما قُدر لها دون تدخل منك ، دون صراخ أو بكاء أو سحق أو شتم .. صامتاً .. كأنك عشت جميع هذه الأحداث قبلاً ، مُدركاً أن أقسى ردود الفعل لن تغير شيئاً ، وألطفها لن يداوي جرحاً مكث في قاع وجدانك ، جرحاً لا يُمكنك قوله ولا يُمكن لأحد أن يمد يده إليه حتى يتوقف عن كونه عميقاً وبشعاً إلى الحد الذي يجعلك راكداً كالمياه الآسنة. كل ما أود قوله أن هذا الوسط قد لا يحركنا فعلياً ، لكنه يجعلنا متبلدي الاحساس ، نقلل من قيمتنا ككيان بشري له الحق في التعاطي مع الأشياء ، وأننا إن صبرنا عليه اليوم .. فهذا يعني تخلينا عن إمكانية الإحساس بأي عواطف متطرفة فيما بعد .. |
سأدعك لها لتكمل قربها مشوارك....
وسآتي يوم زفافك حاملة الورود...وأردد معهم: "جينا وجينا....جبنا العريس وجينا".... وسأسدل بدموعي ستار الفصل الاخير ويعتصر قلبي ألماً كلما امسكت يديها بقوة... وتشتعل روحي بلهيب الغيرة...لو اقتربت منها... واموت في اللحظة الف الف مرة ان قبلت جبينها.... ما اصعب تلك اللحظات بمفرداتها...فكيف لو استحالت أمام عيني واقعاً؟؟!!!.. تراني سأحتمل ان اقترب منك واقول:" مبروك يا عريس"؟؟؟؟؟ :( |
الأبشع من الألم فرحٌ ما عدت تعرف كيف تشعر به ...
|
الساعة الآن 08:08 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.