منتديات قلب فلسطين

منتديات قلب فلسطين (https://www.heartps.com/vb/index.php)
-   مدونات الأعضاء الخاصة (https://www.heartps.com/vb/forumdisplay.php?f=73)
-   -   وبها يكتمل نصفي وديني (https://www.heartps.com/vb/showthread.php?t=22190)

مُبتسِم 08-27-2025 10:56 AM

المشاركة رقم 701 في هذه المدونة
هناك الكثير لا زلت اريد تدوينه هنا لتكون ذكرى لسنتين من حرب اكلت من عمرنا ربوع ...
اللهم انت لها ولكل كرب

مُبتسِم 10-25-2025 06:31 PM

خرجت من الحرب، لكن الحرب لم تخرج مني...
تركتني بلا بيت، بلا حلم، بلا ملامح....
أنا الآن حيّ، لكني لا أعرف كيف أعيش..
كل شيء احترق... حتى الجزء الذي كان يؤمن بالغد...

مُبتسِم 11-18-2025 12:28 AM

داري يا قلبي… جراح الحرب مش سهلة
ده اللي عاش النار… عمره ما يرجع زي الأول
وإن لقيت حلمك في يوم… واقع قدّامك بكسرة
قوم ولمّه على مهلك… يمكن بكرا يكون أفضل

مُبتسِم 11-22-2025 12:11 PM

وبسأل عن نفسي في الضلمة… هل لسه فيها نور؟
ولا روحي اتعلّقت في يوم… ومش لاقيها ليّ حضور
قولت همشي خطوة خطوة… يمكن أرجع من الانكسار
لقيت قلبي بيقول لي:
"قوم يا صاحبي… لسّه في العمر قرار"

مُبتسِم 11-29-2025 08:13 PM

ولسه فيه دعوة طالعة من القلب:
"يا رب، هوّن… قوّي… عَدّينا"

مُبتسِم 12-04-2025 07:21 AM

حمزة نمرة حالة نادرة

مُبتسِم 12-07-2025 07:45 PM

غزّةُ يا وجعَ القلوبِ المُحتضرْ
يا صرخةً في صدرِ هذا المُنحدرْ
يا جرحَنا المفتوحَ في وجهِ القدرْ
يا دمعةً في عينِ أمٍّ تنتظرْ

غزّةُ يا نارًا تُقاومُ في شررْ
يا زهرةً تنمو على حدِّ الخطرْ
ما خابَ من فيكِ استقامَ وما انكسرْ
أنتِ العزيزةُ رغمَ قيدٍ مُستمرْ

غزّةُ يا طيفَ البطولةِ إذ حضرْ
فيكِ الصغارُ كأنّهم جندٌ ظفرْ
ما بينَ دمعِ الثكلى وصبرِ المنتظرْ
تبقينَ رغمَ القصفِ فجرًا يُنتظرْ

غزّةُ، يا نارَ الكرامةِ والسُّوَرْ
يا منبعَ الإيمانِ في قلبِ الخطرْ
فيكِ الطفولةُ لا تهابُ ولا تفرْ
تُرمي الحجارةَ كي تُقاومَ من كفرْ

غزّةُ، يا صبرَ الجراحِ إذا انفجرْ
يا صوتَ أمٍّ في الدُّجى تدعو السَّحرْ
تبكينَ لكنّ البكاءَ له أثرْ
يصحو به فجرُ البطولةِ إذ سُطِرْ

غزّةُ، يا وعدَ العروبةِ إذ حضرْ
فيكِ الرجاءُ، وفيكِ يُختَبرُ البشرْ
تبقينَ رغمَ القيدِ، رغمَ من غدرْ
أرضَ البطولةِ، والمقاومةِ، والفِكرْ

مُبتسِم 12-07-2025 08:57 PM

هذا البحر سوف يفيض أعجبني رغم كل البساطة المحيطة به
المدينة البعيدة حلم اشرف ولي العهد اورهان
رغم كمية المسلسلات التي اتابعها اا ان ولكل مسلسل قصة ونكهة خاصة
تجعلك تتابع حلقاتها و تنتظرها بكل شغف
الاتراك للامانة شابوه ويرفع لكم القبعة

مُبتسِم 12-10-2025 02:52 PM

أبتسم كثيراً لأن البكاء لم يعد يجدي

مُبتسِم 12-10-2025 06:52 PM

غرفتي التي كانت وطنًا

غرفتي… لم تكن مجرد أربعة جدران وسقف، بل كانت حضنًا دافئًا يحتويني حين يبرد العالم. كانت مرآتي التي تعكس فوضاي، ودفاتري المبعثرة، ووسادتي التي ابتلّت بدموع لا تُحصى.

هنا، على هذا السرير المهترئ، حلمتُ كثيرًا… بكيت، ضحكت، كتبت رسائل لم تُرسل، ودفنت أسرارًا لم يعرفها أحد. كل زاوية كانت تحكي حكاية، كل خدش في الجدار كان توقيعًا لذكرى.

واليوم… صارت ركامًا.

تحت هذا الركام، دفنتُ جزءًا مني. لم تعد الغرفة غرفة، بل شاهد قبر لذاكرتي. رائحة الكتب القديمة، صوت المطر على النافذة، ضوء الشمس الذي كان يتسلل بخجل… كل ذلك اختفى.

لكنني أذكر.

أذكر جيدًا كيف كانت الجدران تواسيني حين يخذلني الجميع، وكيف كانت النوافذ تفتح لي أملًا حين يُغلق العالم أبوابه. أذكر كيف كنت أعود إليها منهكًا، فأجد فيها ملاذي الوحيد.


الساعة الآن 02:15 PM

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.