في البدَاية اللّه يبعد الحزن عنّك وعن الجَميع
ما بنكر إنّي يمكن قرأت كل القسم حتّى لو ما بترك تعليق
واستوقفتني هاي القصيدة
بالعادة الإنسان يبحث عن فرحٍ يُنسيه مرارة الحزن
لكن ما الذي يدفع بالشاعر ليبحث عن حزنٍ ينسيه حزنًا سبق!
وهنا الإبداع بالفكرة لقيته..
لأنكَ هيك أشعرتنَا بحجم الحزن السابق..
ولمسنَا صِدق الشّعور والإحساس
أبدعت فيها جدًّا..
ودائمًا لا تبحثْ عن الحزن وابحث عن فرحٍ للنّسيان..

وبما إنّي كثيرة السّماع لإلقاء الشعر والقصائد
فـ هاد قرأتها بأسلوب الشاعر السوداني أيمن وهدان
بتطلع رهيبة بأسلوبه..
كأنّك كاتبها واللّحن معها..

يعطيك العافية
ويا حبّذا قراءَة جديدك!