![]() |
جرائرُ الكُحْلِ في عينيكِ مُدْهِشَةٌ ماذا سأفعلُ لو ناداني السفرُ؟؟
|
للهِ أنتَ علَى جفائِكَ ماذا أُوِملُ مِنْ وَفائِكْ
إنِّي عَلَى مَا كانَ مِنْكَ لَوَاثِقٌ بجبيلِ رأْيكْ فَكّرْتُ فيما جَفَوْتَني، فوَجدتُ ذاكَ لطولِ نايِك فرَأيتُ أنْ أسعَى إلَيْـ ـكَ وأنْ أُبادِرَ في لِقائِك حتَّى أُجدَّ بِمَا تَغَيَّـــ ـرَ لي وأخْلَقَ مِنْ إخائِك |
سمراءُ إنّ حقولَ التَبغ مُقْمِرةٌ ولُؤلُؤُ البحر شفَّافٌ .. ومُبْتَكرُ
|
هل تذكرينَ بباريسَ تسكُّعَنَا ؟ تمشين أنتِ.. فيمشي خلفك الشجرُ
|
خُطَاكِ في ساحة (الفاندوم) أُغنيةٌ وكُحْلُ عينيكِ في (المادلين) ينتثرُ ..
|
صَديقَة َ المطعم الصينيِّ.. ومقعدُنا ما زال في رُكْنِنَا الشعريِّ ، ينتظرُ
|
كلُّ التماثيل في باريسَ تعرفُنا وباعةُ الورد ، والأكشَاكُ ، والمَطَرُ
|
حتّى النوافيرُ في (الكونكُورد) تذكُرُنا ما كنتُ أعرفُ أن الماءَ يَفْتكِرُ ..
|
نبيذُ بُوردو .. الذي أحسُوهُ يصرعُني ودفءُ صوتِكِ .. لا يُبْقي ولا يَذَرُ
|
ما دامَ حُبُّكِ يُعْطيني عباءتَهُ فكيفَ لا أفتحُ الدنيا .. وأنتصِرُ ؟
|
| الساعة الآن 06:23 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
![]()
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.